الإهــــداء: إلى التي ايقضت في روحي نوبات الجنون ليتواصل الهذيـــان
لها كل تقديــــــــري و إمتناني
...أكتفي ببعض قطرات الحروف كي أعقـــم بها جروحي الغائرة.
التي لم تندمـــل بعد، و أحاول بلسمته بجنون،، و خيال أعبث فيه كمــا أريد!!!
لأمارس خطاياي دون خوف من ذنب أقترفه.. فهناك تباح المعاصي ليس لأن المجنون رفع عليه القلم، و إنمــا لأن الله لا يؤاخـــذ عباده بما تتحدث به أنفسهم..فلتتحدثي كما تريدين و لترسمي ملامح عالمك المليئ بالرذيلة المباحة بهذيــان.لأقتطف من واحتك ما تشتهيه نفسي و ما تتوق له دون أن اسالك إياه، و دون أن تدركي أني آخذ منك لرغباتي..لسبب أنني لا أستطيع منع ذاتي منك..
و شتان بين عقلي الذي يحس ببعد المسافة، و إستحالة اللقاء،؟؟ و بين جنوني الذي يستشعر وجودك و قربك..فلا أنكر أنني أعرفك قبل أن أتعرف إليك بنفس الملامح و نفس الاوصــاف التي كانت تداعب خيالي في يقضتي وأيضا في منامي
فحبيبتي...
روح ملاك في ثوب إنسان،
و وردة من أروع ورود الزمـــان،،،
هي بحــرا من الحب و الحنــان..و لولا وجودها ما كان لي مكــان
و لا إسم، و لا حتى عنوان
هي وطن أنستني كل أحزان و مآسي الأوطان
هي لوحة زيتية تحتضن كل الألوان
في عيونــها بريق اللؤلؤ، و
في خدودها حمرة المرجـــان،،
و في شعرها موجات البحر،و وحي الأوزان
حبيبتي في صمتها كلمات، و في همسها ألحان
..في رؤيتها إبحـــار و في لمسهــا الأمـــان..
إنها صـــورة..
لم يرسمهــا فنان..؟؟
غاليتي أسطورة لم تعرفها الأذهان
و لا أحتوتهــا القلوب، و لا لامست شعورًا أو وجـــدان..
فطيفها القابع في ثناياي يجعلني أشعر أنني السلطان...
يتبع .....
بقلم علي فوزي ضيف
لها كل تقديــــــــري و إمتناني
...أكتفي ببعض قطرات الحروف كي أعقـــم بها جروحي الغائرة.
التي لم تندمـــل بعد، و أحاول بلسمته بجنون،، و خيال أعبث فيه كمــا أريد!!!
لأمارس خطاياي دون خوف من ذنب أقترفه.. فهناك تباح المعاصي ليس لأن المجنون رفع عليه القلم، و إنمــا لأن الله لا يؤاخـــذ عباده بما تتحدث به أنفسهم..فلتتحدثي كما تريدين و لترسمي ملامح عالمك المليئ بالرذيلة المباحة بهذيــان.لأقتطف من واحتك ما تشتهيه نفسي و ما تتوق له دون أن اسالك إياه، و دون أن تدركي أني آخذ منك لرغباتي..لسبب أنني لا أستطيع منع ذاتي منك..
و شتان بين عقلي الذي يحس ببعد المسافة، و إستحالة اللقاء،؟؟ و بين جنوني الذي يستشعر وجودك و قربك..فلا أنكر أنني أعرفك قبل أن أتعرف إليك بنفس الملامح و نفس الاوصــاف التي كانت تداعب خيالي في يقضتي وأيضا في منامي
فحبيبتي...
روح ملاك في ثوب إنسان،
و وردة من أروع ورود الزمـــان،،،
هي بحــرا من الحب و الحنــان..و لولا وجودها ما كان لي مكــان
و لا إسم، و لا حتى عنوان
هي وطن أنستني كل أحزان و مآسي الأوطان
هي لوحة زيتية تحتضن كل الألوان
في عيونــها بريق اللؤلؤ، و
في خدودها حمرة المرجـــان،،
و في شعرها موجات البحر،و وحي الأوزان
حبيبتي في صمتها كلمات، و في همسها ألحان
..في رؤيتها إبحـــار و في لمسهــا الأمـــان..
إنها صـــورة..
لم يرسمهــا فنان..؟؟
غاليتي أسطورة لم تعرفها الأذهان
و لا أحتوتهــا القلوب، و لا لامست شعورًا أو وجـــدان..
فطيفها القابع في ثناياي يجعلني أشعر أنني السلطان...
يتبع .....
بقلم علي فوزي ضيف